ـــــــــ
جلالة الملك في بدايات حكمه الأميرة والملكة
* الأميرة فوزية بنت الملك فؤاد وملكة إيران: قال عنها الطبيب الذي اشرف على ولادتها: "هذه الطفلة ستكون من أجمل نساء الأرض" ،وقال عنها ونستون تشرشل عندما رآها لأول مرة: "
لقد رأيت إحدى حوريات الف ليلة وليلة .. تسكن قصرا أشبه بقصور الجنة فهي
صاحبة جمال نادر غامض يجبرك أن تتمعن فيه بلا ملل و لا كلل إنها منحوتة
فائقه الجمال"..للمزيد (للأسف حدث عطل من المصدر) إمبراطورة إيران
* الأميرة فوزية أجمل نساء الأرض رمز أناقة الأسرة العلوية جميلة جميلات أسرة الملك فاروق لقبت بأجمل أميرات العالم لأناقتها
وجمالها في تلك الحقبة الملكية. كانت فائقة الجمال، ومن أجمل 10 سيدات فى العالم، عام 1949 حسب ما نشرت مجلة "آخر لحظة" عن شركات الأنباء الإنجليزية صاحبة السمو الملكي ابنة الملك فؤاد الأول، من الملكة نازلى، وشقيقة الملك فاروق تزوجت ولي العهد الايراني محمد رضا بهلوي ودخلت إلى قصر الحكم في إيران من أوسع أبوابه لتصبح امبراطورة إيران من 1940/1948 عندما طلقها الشاه..
للمزيد ـــــــــــــ
الملك فاروق والملك عبد العزيز آل سعود
* صورة
التقطت عام 1946م عندما أقام الملك فاروق للملك عبد العزيز آل سعود أثناء
زيارته لمصر مأدبة غذاء ملكية فى قصر رأس التين بالاسكندرية..للمزيد حدائق قصر رأس التين
* هل تعلم أن أهالي الإسكندرية ، كانوا يستمتعون بالسهر ، وقضاء أجمل الأوقات
، بالقرب من نسمات البحر ، وهم يفترشون حدائق قصر رأس التين ، ويستمعون
لآيات الذكر الحكيم ، بأصوات مشاهير مقرئي العصر ، وهي تنبعث من شرفات
القصر ، بينما كان الملك فاروق يجلس بين ضيو... جلالة الملك
* من مذكرات الكاتب الساخر / عزت السعدنىعندما
جلست مع الملك فاروق فى رمضان
من مذكرات الكاتب الساخر / عزت السعدنى
مجرد ظهور الملك .. توقف الشيخ مصطفي إسماعيل عن تلاوة آيات الذكر الحكيم
بأشارة من أحمد حسنين باشا وهذا التوقف اجلالا للقرآن وقارئه لان وقت ظهور
الملك وقت التلاوه سوف يقوم الناس ويحدث الهرج ولذا كان من الاوفق ان يتوقف
الشيخ اسماعيل عن التلاوه حتى يهدأ الجمهور ويبدأ بعدها القرآه .. وأذكر
أنه كان يقرأ ليلتها آيات من سورة يوسف عليه السلام ـ ومن يومها وأنا عاشق
لهذه السيرة العطرة .. وأعد لها كتاب الآن ارجو أن يمد الله في عمري حتي
أكمله ..وباشارة حانيه من الملك فاروق عاد الشيخ مصطفي إسماعيل إلي تلاوة
آيات الذكر الحكيم .. وصوته مازلت أعشقه من ليلتها .
وجلس الملك فاروق بلباسه الملكي وطربوشه الأحمر علي كرسيه المذهب قبالة
الشيخ مصطفي إسماعيل وإلي جواره أحمد حسنين باشا .. لا حاشية ولا وزراء ..
ولا رئيس وزراء ولا رجال الحزب أو الحكومة عن بكرة أبيها ..
فقط ملك وكبير أمناء القصر وسط الجماهير يستمعون إلي آيات من القرآن
الكريم في ليلة من ليالي رمضان .. في الأربعينيات .
كنت في عز انفعالي .. ما هذا الذي أراه والذي اسمعه ؟
فجأة أصبحت أنا وأبي وأخي جلوسا وجها لوجه أمام الملك فاروق .. نعيش معا
لحظات روحانية لن تتكرر إلا في العمر مرة .. تحت مظلة القرآن الكريم .. في
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدي للناس ورحمة
.